منتديات نور شباب العرب
أهلا وسهلأ بعودتك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات نور شباب العرب ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة تعليمات إستخدام المنتدى و ذلك بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى سواء بالمواضيع أو الردود.
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع عليها فقط، فتفضل بزيارة المنتدى الذي ترغب أدناه.
منتديات نور شباب العرب
أهلا وسهلأ بعودتك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتديات نور شباب العرب ، فيرجى التكرم بزيارة صفحة تعليمات إستخدام المنتدى و ذلك بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى سواء بالمواضيع أو الردود.
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع عليها فقط، فتفضل بزيارة المنتدى الذي ترغب أدناه.
منتديات نور شباب العرب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نور شباب العرب

منتديات نور شباب العرب عالــم آخر من الإبـداع و التميز
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أم نور و مريم
الادارة
الادارة
أم نور و مريم


انثى عـدد المشارڪات : 5016
تاريخ التسجيل : 04/01/2011
الموقع : في قلب زوجي
العمل/الترفيه : طبيبة زوجي و أولادي
مزاجك : على حسب ميزاج زوجي

دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل  Empty
مُساهمةموضوع: دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل    دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل  Icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 10:08 pm

دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل



الحديث حول هذا الموضوع طويل جدا و هذه دراسة اقدمها مدى قدرة الوالدين
على ابراز النواحي الايجابية في حياة الطفل و القضاء على السلبيات .. او
ابراز النواحي السلبية و القضاء على النواحي الايجابية في حياة الطفل ..
حيث ان للاسرة دور فعال في نمو شخصية الطفل و سواء كان من الناحية النمو
العقلي و اللغوي و الاجتماعي و الانفعالي لديهم .. و قد اكد المحللون
النفسيون حول مدى تاثير الخبرات المبكرة على سلامة الطفل الشخصية و على
الصحة النفسية في المستقبل





يختلف اسلوب التربية للاسر باختلاف

اختلاف العادات و التقاليد و الاتجاهات من منطقة الى اخرى

اختلاف النواحي الثقافية و التربوية

و التاثيرات السياسية و الاقتصادية


الطفل يحب والديه و يعجب بهما و يراهما مثل اعلى له و يتقمص ما يلاحظه من
انماط سلوكية و قيم و عادات و مدى تحقيق احتياجات الطفل و نموه يتوقف على
مدى نجاح العلاقة الاسرية و الزوجية بين الام و الاب حيث ان الطفل يحتاج
الى الحماية و الحب و الامان و ايضا حاجته الى الاستقلالية و اشباع الذات
.. و كل ذلك سيتحقق بشكل سليم و صحيح لما تتوقف عليه نجاح العلاقة الاسرية
بين الام و الاب .



ايهما اكثر تاثيرا على الطفل


كما ذكرت سابقا ان للوالدين تاثير على مستقبل الطفل و لكن ايهما اكثر
تاثير على مسقبل الطفل الام ام الاب ؟ اثبتت الدرسات النفسية ان علاقة
الام بطفلها لها دور فعال في عملية التنشئة و ما يترتب عليه من امور
مستقبلية .. و مثال على ذلك ذهب العديد من العلماء في تفسيرهم الى مرض
النرجسية او حب الذات و تناقض الوجدان و المشاعر و عدم ثباتها او توازنها
و السادية او الشعور بالتلذذ و إيلام الاخرين و تعذيب الذات و الانماط
الشخصية المرضية كالفمية و المثلث الاويبي و الشرجية و نحو ذلك له صله
بطبيعة العلاقة المبكرة بين الطفل و الام او ما يتقلد دور الام بالنسبة له
.. و لذلك وجد في علم النفس مصطلح الام السوية و الام الغير سوية و من
الامثلة البسيطة في حياتنا اليومية لتوضيح مصطلح الام السوية و الغير سوية
هو مدى اهتمام الام باطعام اطفالها قبل خروجهم الى المدرسة و اهتمامها
ايضا باطعامهم بعد العودة منها و هذا اقل مثال حيث اثبت ان الام التي لا
تهتم بذلك هى ام غير سوية فطفلها يذهب الى مدرسته من غير افطار و عند
عودته الى البيت لا يجد له طعام جاهزا .. فيقوم بتجهيز لنفسه شئ ياكله او
شراء اي طعام من الشارع او يجد الخادمة هى التي تقدم الطعام بدل من امه
.

و يرى العلماء ان عملية تكوين الذات الاولى او الانا تسير في خط متوازن مع
العلاقة بالام فتحقق نوع او درجة من الوعي العقلي و الانفعالي المبدئي
بالاستقلال عن الام او بالانفصال البدني عنها يعتبر اساسا لنمو الذات لذا
من الضروري تشجيع النشاط الحركي المستقل للطفل و تشجيع النشاط الذاتي
الاكثر تعقيدا مثل الاستكشاف و الاستطلاع في جوانب البيئة من حوله حتى يتم
الانفصال الذاتي او تتضح الذات لدى الطفل بالتدرج .. و هذا سيساعد الطفل
على النمو السليم دون التعرض لامراض العلاقات الاسرية .. و التي ابرزها هو
تبادل الادوار بين الام و الاب في الاسرة .. حيث ان للاسرة السلمية محورين
المحور القيادي للاب و المحور التنفيسي للام .. في حالة تبادل الادوار بين
الام و الاب يحدث خلل في الاسرة و ينتج عنه اسرة غير سوية و ابناء غير
اسوياء .. و ايضا يحدث ان يتحمل بعض الابناء مسؤولية احد الابوين كالاخت
الكبرى تتحمل مسؤولية تربية اخوتها الصغار مع وجود الام السليمة او الاخ
الكبير يتحمل الانفاق على اخوته مع وجود اب ناضج يستطيع تحمل المسؤولية






الحديث حول هذا الموضوع طويل جدا و هذه دراسة اقدمها مدى قدرة الوالدين
على ابراز النواحي الايجابية في حياة الطفل و القضاء على السلبيات .. او
ابراز النواحي السلبية و القضاء على النواحي الايجابية في حياة الطفل ..
حيث ان للاسرة دور فعال في نمو شخصية الطفل و سواء كان من الناحية النمو
العقلي و اللغوي و الاجتماعي و الانفعالي لديهم .. و قد اكد المحللون
النفسيون حول مدى تاثير الخبرات المبكرة على سلامة الطفل الشخصية و على
الصحة النفسية في المستقبل


يختلف اسلوب التربية للاسر باختلاف

اختلاف العادات و التقاليد و الاتجاهات من منطقة الى اخرى


اختلاف النواحي الثقافية و التربوية


و التاثيرات السياسية و الاقتصادية


الطفل يحب والديه و يعجب بهما و يراهما مثل اعلى له و يتقمص ما يلاحظه من
انماط سلوكية و قيم و عادات و مدى تحقيق احتياجات الطفل و نموه يتوقف على
مدى نجاح العلاقة الاسرية و الزوجية بين الام و الاب حيث ان الطفل يحتاج
الى الحماية و الحب و الامان و ايضا حاجته الى الاستقلالية و اشباع الذات
.. و كل ذلك سيتحقق بشكل سليم و صحيح لما تتوقف عليه نجاح العلاقة الاسرية
بين الام و الاب .



ايهما اكثر تاثيرا على الطفل


كما ذكرت سابقا ان للوالدين تاثير على مستقبل الطفل و لكن ايهما اكثر
تاثير على مسقبل الطفل الام ام الاب ؟ اثبتت الدرسات النفسية ان علاقة
الام بطفلها لها دور فعال في عملية التنشئة و ما يترتب عليه من امور
مستقبلية .. و مثال على ذلك ذهب العديد من العلماء في تفسيرهم الى مرض
النرجسية او حب الذات و تناقض الوجدان و المشاعر و عدم ثباتها او توازنها
و السادية او الشعور بالتلذذ و إيلام الاخرين و تعذيب الذات و الانماط
الشخصية المرضية كالفمية و المثلث الاويبي و الشرجية و نحو ذلك له صله
بطبيعة العلاقة المبكرة بين الطفل و الام او ما يتقلد دور الام بالنسبة له
.. و لذلك وجد في علم النفس مصطلح الام السوية و الام الغير سوية و من
الامثلة البسيطة في حياتنا اليومية لتوضيح مصطلح الام السوية و الغير سوية
هو مدى اهتمام الام باطعام اطفالها قبل خروجهم الى المدرسة و اهتمامها
ايضا باطعامهم بعد العودة منها و هذا اقل مثال حيث اثبت ان الام التي لا
تهتم بذلك هى ام غير سوية فطفلها يذهب الى مدرسته من غير افطار و عند
عودته الى البيت لا يجد له طعام جاهزا .. فيقوم بتجهيز لنفسه شئ ياكله او
شراء اي طعام من الشارع او يجد الخادمة هى التي تقدم الطعام بدل من امه .

و يرى العلماء ان عملية تكوين الذات الاولى او الانا تسير في خط متوازن مع
العلاقة بالام فتحقق نوع او درجة من الوعي العقلي و الانفعالي المبدئي
بالاستقلال عن الام او بالانفصال البدني عنها يعتبر اساسا لنمو الذات لذا
من الضروري تشجيع النشاط الحركي المستقل للطفل و تشجيع النشاط الذاتي
الاكثر تعقيدا مثل الاستكشاف و الاستطلاع في جوانب البيئة من حوله حتى يتم
الانفصال الذاتي او تتضح الذات لدى الطفل بالتدرج .. و هذا سيساعد الطفل
على النمو السليم دون التعرض لامراض العلاقات الاسرية .. و التي ابرزها هو
تبادل الادوار بين الام و الاب في الاسرة .. حيث ان للاسرة السلمية محورين
المحور القيادي للاب و المحور التنفيسي للام .. في حالة تبادل الادوار بين
الام و الاب يحدث خلل في الاسرة و ينتج عنه اسرة غير سوية و ابناء غير
اسوياء .. و ايضا يحدث ان يتحمل بعض الابناء مسؤولية احد الابوين كالاخت
الكبرى تتحمل مسؤولية تربية اخوتها الصغار مع وجود الام السليمة او الاخ
الكبير يتحمل الانفاق على اخوته مع وجود اب ناضج يستطيع تحمل المسؤولية .



هناك العديد من الدراسات وهى دراسة كلا من ماهلر و كانر و فيررسيتلاج
أثبتت إن الأطفال الصغار الذين عجزوا عن تنمية علاقة طبيعية مع الأمهات
تسمح لهم بالاستقلالية عن دائرة الأمومة بالتدريج وهى الدائرة التي يطلق
عليها علماء التحليل النفسي الفلك السيمبيوتي .. و هي حالة تكون فيها صورة
الأم و جسمها و صدرها و حركاتها و مظهرها وإمكان تواجدها هي الدائرة
المغناطيسية التي يسبح داخلها الطفل و تشكل عالمه و الذي لا ينفصل عنه و
لا يستطيع الخروج منه .. هولاء الأطفال فقدوا القدرة على الاستجابة إلى ما
يصدر عن البيئة من مثيرات خارجة عن دائرة الأم .. وبذلك فقدوا القدرة على
تكوين علاقة موضوعية بالأمومة و فقدوا القدرة على تحقيق النضج و النمو
الذاتي و مثل هولاء الأطفال قد يظهر عليهم الخوف الشديد لمجرد الإحساس
بالانفصال أو البعد البدني عن دائرة الأم .. و كثيرا ما يتعرض هولاء إلى
ألوان مختلفة من الإعاقة الحركية أو اللغوية .. و يفقدون القدرة على
الاستفادة من الأمومة كمنطلق لتحقيق تفاعل ايجابي مع الواقع حولهم و كأساس
لنشأة الذات و تكوينها و نموها و التي سبقت الإشارة إلى إنها مرتبطة
بالعلاقة الطبيعية و بالتفاعل الطبيعي بين الطفل الصغير و الأم .. و غالبا
ما يحس الطفل الذي تعرضت علاقاته الأولى مع الأم إلى الإعاقة بأنه جزء من
الأم غير منفصل عنها فهي جزء من ذاته و غير متميز و غير مستقل الوجود عنه
في العالم الخارجي بل إن هذا العالم الخارجي ليس له وجودا في دائرة الأم
لديه و يؤدي هذا الإحساس إلى العجز في تكوين العلاقات الاجتماعية و
النفسية و الصحية مع الأب و الإخوة و غيرهم كأشياء أو كأدوات خارجية
مستقلة و يصبح نمو الذات لديه معوقا و غير متوازن و يتعطل نمو الخصائص
المرتبطة بمراحل النمو و يتأخر النضج النفسي المرتبط بهذه المراحل .


حيث تعتبر اللحظات التي ينفصل فيها الطفل عن ملاصقة صدر أمه يستطيع فيها
الاستقلال و الحركة و النشاط و ذلك يعتبر ضروري لنمو الذات أو نمو
الاستقلال الذاتي و نمو الإحساس بالانفصال البدني عن الأم .. وتعتبر
الفترة التي يتم فيها بالتدريج تكون ذات أو ولادة الذات و نمو الاستقلال
الذاتي في العامين الأول و الثاني من عمر الطفل من اخطر المراحل التي يمر
العلاقة النفسية بين الطفل و أمه و أبعدها أثرا فيما يتعرض له من اضطرابات
أو ما يتمتع به من صحة نفسية في المستقبل


وقد اعتبر ماهلر إن عملية تكون أو ولادة الذات نوعا من التفرد الانفصالي
النفسي و اعتبرت الفترة التي يحدث فيها ذلك من اخطر مراحل نمو العلاقة
الطبيعية بين هذه الذات التي تشهد عملية الولادة أو التكوين المبدئي و بين
العالم الخارجي عن دارة الأمومة وهى فترة الولادة النفسية التي يمر فيها
الطفل بعد إن مر بعملية الولادة البيولوجية الأولى و ينتقل فيها الطفل من
عالم ليس له علاقات تجعله يميز بين ذاته و بين غيره إلى مرحلة وعي الذات و
شعور بدائي بكيان ذاتي و تتيح الولادة النفسية أو ولادة الذات للطفل تنمية
القدرة على التواصل و تكوين العلاقات مع الآخرين و ينتقل بذلك إلى مرحلة
الوعي المتنامي بالذات و يتدرج هذا النمو بعد ذلك في مراحل محددة








في مجال دراستي و عملي وجدت حالات عديدة من الالتصاق المرضي بالأم و قد
نتج عنه نمو شاب غير سوي لا يستطيع الانفصال عن أمه حتى في السرير على
الرغم من انه تزوج فهو يترك فراش الزوجية ليذهب إلى فراش أمه حيث يجده
أكثر حنانا و دفئا .. بالإضافة قد نسمع عن سفاح يتقل نساء ذات هيئة و شكل
معين و عند التحقيق حول ذلك نجده إن هولاء النسوة يشبهن أمه الذي لم
يستطيع الانفصال عنها الرغم تقدمه في السن و نجد إن سبب الذي دفعه إلى قتل
هولاء النسوة هو الانتقام منهن و كأنه ينتقم من أمه فهو لا يستطيع أن يؤذي
أمه بأي شكل من الإشكال فهو ملتصق بها و لا يستطيع العيش من دونها فنراه
يسقط عدوانيته على هولاء النسوة الشبيهات بأمه
..

دراسة


من الأمور المخيفة التي واجهتها في مجال عملي هي حكاية طفل صغير كان وقتها
يبلغ من العمر أربع سنوات و يعاني من شلل دماغي.. بسبب حالته المرضية ظن
الوالدين انه لا يعي شئ و ليس له القدرة على فهم الأمور حوله و هذا أتاح
له أن ينام مع والديه في غرفة واحدة و لكن هذا الطفل كان شديد الملاحظة و
استطاع إن يدرك العلاقة الزوجية بين والديه و يستمتع بها عند النظر لها ..
و كان يستمتع عندما يجد أن أمه تلبس ملابس النوم و تأخذه بحضنها.. و للأسف
انه أثناء وجوده في المركز التعليمي أراد أن يلتصق بالمعلمات و أن يتحرشن
بهين.. و قد تعجبنا من ذلك على الرغم انه كان لا يتكلم ألا بالايمائات و
الحركات يوصل لنا ما يريد قوله بمدى نشاطه الجنسي على الرغم من صغر سنه و
حالته المرضية .. و كان عندما يعرض له صورا لغرفة نوم أو سرير فان ملامحه
تنشرح و وجه يضحك.. و للأسف لم تعي الأم ذلك إلا بعدما تحدثنا معها مباشرة
و لكن ذلك كان متأخرا.

يتبع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://shababe-ar.yoo7.com/
 
دراسة : حول مدى تاثير العلاقة الاسرية و التربية على مستقبل الطفل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف يتم دراسة حالة في علم النفس
» كآبة الفيسبوك: تاثير جانبي نادر ولكن خطير
» التربيه الاسرية والمعامله بين الاباء والابناء
» مقومات الامن النفسي للحياة الاسرية
» التربية المدنية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور شباب العرب  :: ۩۞۩ منتديات العلوم الأنسانية و الأجتماعية ۩۞۩ :: منتدى علم النفس-
انتقل الى: